تسعى السلطات الفرنسية في الأيام الأوروبية للتراث إلى “رعاية التراث المهدد بالاندثار وبعث التواصل بين الماضي والحاضر”. وقد حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشباب على الاهتمام بالتراث الفرنسي ومعالمه من خلال ما أسماه بـ”رهان التراث” الذي يحتفل بنسخته الخامسة هذا العام على أن يستمر في السنوات الخمس المقبلة. وانصب اهتمام هذه النسخة الـ39 من الأيام الأوروبية للتراث على استدامة المعالم الأثرية في ظل التحديات التي يفرضها تغير المناخ والتدهور البيئي.
Source link